نص الاستشارة
السؤال : هل يجوز للحائض أن تكون مع المحتضر وتلقنه الشهادتين أو تحاول تثبيته خصوصا حين ينعدم من الأسرة من يقوم بهذا الدور أو بسبب جهل باقي الأفراد بهذه الأحكام.
نص الاستشارة
السؤال : هل يجوز للحائض أن تكون مع المحتضر وتلقنه الشهادتين أو تحاول تثبيته خصوصا حين ينعدم من الأسرة من يقوم بهذا الدور أو بسبب جهل باقي الأفراد بهذه الأحكام.
السؤال : هل يجوز للحائض أن تكون مع المحتضر وتلقنه الشهادتين أو تحاول تثبيته خصوصا حين ينعدم من الأسرة من يقوم بهذا الدور أو بسبب جهل باقي الأفراد بهذه الأحكام.
نص الجواب
الجواب :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد :
ليس للحائض أحكاما مخصوصة أثناء الحيض إلا الامتناع عن الصلاة والصيام والطواف بالبيت ودخول المسجد، وأن لا يطأها زوجها في الفرج ، وفي غير هذه الأحكام هي كغيرها من النساء.
فيجوز لها أن تلقن المحتضر الشهادة، وليس الشهادتين وإنما شهادة لا إله إلا الله فقط ؛ فهذا الذي ورد في السنة
قال صلى الله عليه وسلم: ( لقنوا موتا كم لا إله إلا الله)
وقال (من كان آخر كلامه لا إله إلا الله عند الموت دخل الجنة يوما من الدهر، وإن أصابه قبل ذلك ما أصابه)
وقال ( من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ).
والله تعالى أعلم.
الجواب :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد :
ليس للحائض أحكاما مخصوصة أثناء الحيض إلا الامتناع عن الصلاة والصيام والطواف بالبيت ودخول المسجد، وأن لا يطأها زوجها في الفرج ، وفي غير هذه الأحكام هي كغيرها من النساء.
فيجوز لها أن تلقن المحتضر الشهادة، وليس الشهادتين وإنما شهادة لا إله إلا الله فقط ؛ فهذا الذي ورد في السنة
قال صلى الله عليه وسلم: ( لقنوا موتا كم لا إله إلا الله)
وقال (من كان آخر كلامه لا إله إلا الله عند الموت دخل الجنة يوما من الدهر، وإن أصابه قبل ذلك ما أصابه)
وقال ( من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ).
والله تعالى أعلم.